أثارت نشر صورة طفلين يبلغان من العمر 4 و 6 سنوات ضمن مجموعة من الاشخاص الموقوفين الذي حاولوا الابحار خلسة نحو ايطاليا في مركز منطقة الامن الوطني بالمكنين ، إستياءً كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي لدى التونسيين.
و اعتبر العديد من رواد الفيسبوك ان نشر هذه الصور يعتبر أمرا مرفوضا و-انتهاك لحقوق الطفل إلى جانب التأثيرات النفسية التي ستخلفها هذه الممارسات على هذين الطفلين