وديع الجريء : قوة إقناع أم منابر على المقاس ؟

مثل حضور رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم السيد وديع الجريء في برنامج وحش الشاشة لسمير الوافي حدث نهاية الاسبع الماضي.

و نجح السيد وديع في اجتياز الامتحان بنجاح كعادته في بلاتو غاب عنه التوازن حيث غرد سي وديع لمفرده لقرابة الساعتين قبل دخول “الكرونيكيرات” في الوقت بدل الضائع.

و كالعادة، استعمل سي وديع نفس تقنيات الخطاب بجر الحديث الى الميدان التقني الاداري القانوني الذي يتقنه في غياب مريب لصحفي رياضي.

و كان سي وديع محملا بالوثائق التي كانت بالنسبة للمتلقي بمثابة أدلة قاطعة و أعطت لكلام سي وديع وزن .و لكن ؟خطاب الوثائق و الأدلة إلي يتم استعراضها على بلاتو تلفزي هي سفسطة في سفسطة. هل قام صحافي رياضي بدرس الوثائق ؟ ما هي صحة الوثائق ؟ ورقة رسالة الفيفا ، حتى الوزير لم يستطع أن يتحصل عليها. أكثر مؤسسة لم تستجب مع طلبات هيئة حق النفاذ إلى المعلومة هي الجامعة التونسية لكرة القدم.

من ناحية أخرئى في كل التهم الموجه إليه، يكون دائما لسي وديع مبررساذج :

الرهانات الرياضية في مدينة نيس على مقابلات بن قردان و إيقاف ابن أخ حكم كان قد عينه هو في لجنة التحكيم ؟ لا صدفة.

إستقويت بالفيفا على حساب تونس ؟ لا الفيفا تتابع في الفايسبوك التونسي و قررت تهديد تونس تلقائياً.

الإتهامات من كل مكان، منظمات ، شخصيات رياضية ، نواب : لا مأجورين من طارق بوشماوي.

يبدولي أنو في كل مرة سي وديع في فرض شروطه على معدي البرامج، و يظهر بالتالي في ثوب البطل في غياب منشطين و محاورين في المستوى.