أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، يوم 2 ديسمبر 2020، حلّ جمعية التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا، وفق ما ذكره موقع “سكاي نيوز”.
وأكد الوزير أنّ فرنسا ليست في معركة ضد الإسلام بل إنّ فرنسا تحارب الإرهاب والتطرف، وفق تعبيره.
خلال تدخلها في برنامج “راف ماغ” على راديو إي أف انتقدت الكرونيكور سنية الدهماني هذا القرار قائلة “كيف تقوم فرنسا بلد حرية التعبير وحقوق الانسان والدفاع عن الأقليات بهذه الخطوة دون تقديم اثباتات بتورط الجمعية في التطرف”.وأضافت “الجمعية ليست ضد الدولة انما هي ضد أي متطرف يعتدي على مسلم”.