أكد الدكتور، ذاكر لهيذب إن الوضع الوبائي حرج لكنه ليس كارثيا.
وأضاف في تصريح لـ”الجوهرة أف أم” أن البلاد لا يمكن أن تتحمّل الكلفة الاقتصادية للحجر الصحي الشامل وأن الحل هو الحرص على التقيّد بالإجراءات الوقائية و التسريع في نسق عمليات التلقيح وإحداث مراكز إضافية.
وبالنسبة لفتح الحدود أمام الرحلات السياحية، بيّن لهيذب أن العملية يجب أن تكون مدروسة بشكل جيّد، مشيرا إلى أنه بالإمكان السيطرة على الوضع من خلال إخضاع جميع الوافدين للحجر الصحي أو إمكانية التنصيص على ضرورة القيام بلقاح كورونا قبل دخول التراب التونسي.