فريال يوسف تكشف تفاصيل المرض الخطير الذي أبعدها عن الفن

 كشفت الفنانة فريال يوسف خلال استضافتها، ببرنامج ‘الحياة اليوم’، عن سبب غيابها عن الساحة الدرامية منذ أكثر من عام، وقبل أن تقدم حكاية “سكر مر” ضمن أحداث مسلسل “ورا كل باب”، قائلةً:

“لما اتنقلت للمستشفى يوم 16 نوفمبر 2018، كتمت على الموضوع تمامًا وحتى عيلتي مقولتلهومش، عشان مكنش ينفع وتابعت الفنانة: “الحمد لله بقيت بنسبة 80 في المئة أحسن، ورجعت لشغلي، لأن وقت المرض مكنتش قادرة أعمل مسلسلات، لأنها بتاخد وقت كتير”.وأوضحت أنها رفضت المشاركة في بطولة مسلسل “القاهرة كابول”، قبل “ورا كل باب” بسبب هذا المرض، مضيفة: “رغم إني مبحبش أرفض أعمال بس كان ضد إرادتي، والدكاترة كانوا منعوني إني أنزل اشتغل وسمعت كلامهم، والحمد لله بمجهودهم ودعوات أهلي بعد ما عرفوا الحمد لله خفيت”.

وأكدت أنها ليست من الفنانات اللاتي يبحثن عن “التريند” أو استعطاف الناس، لهذا لم تعلن عن مرضها، مضيفةً: “الناس فيها اللي مكفيها”، بينما قالت في الوقت ذاته إنها لا تقصد بهذا الكلام أن الفنانين أو الفنانات الذين يعلنون عن مرضهم يبحثون عن تريند، ولكنها تتحدث من منظور أن وقت المرض يكون الأهم البحث عن طريقة الشفاء منه وليس الإخبار به واستعطاف الناس.خضهم، هما عايشين في بلد تانية، فاتحجزت 10 أيام في المستشفى، وبدأت رحلة العذاب”.

وأوضحت أنها لم ترد حينها أن تكشف عن هذا المرض، ولا عن تفاصيل رحلة علاجها منه، التي قضتها بين مصر وألمانيا، لأنها تراه أمرًا شخصيًا، على حد تعبيرها، مؤكدةً أنها الآن عادت إليها صحتها بنسبة 80 في المئة.وتابعت الفنانة: “الحمد لله بقيت بنسبة 80 في المئة أحسن، ورجعت لشغلي، لأن وقت المرض مكنتش قادرة أعمل مسلسلات، لأنها بتاخد وقت كتير”.

وأوضحت أنها رفضت المشاركة في بطولة مسلسل “القاهرة كابول”، قبل “ورا كل باب” بسبب هذا المرض، مضيفة: “رغم إني مبحبش أرفض أعمال بس كان ضد إرادتي، والدكاترة كانوا منعوني إني أنزل اشتغل وسمعت كلامهم، والحمد لله بمجهودهم ودعوات أهلي بعد ما عرفوا الحمد لله خفيت”.

وأكدت أنها ليست من الفنانات اللاتي يبحثن عن “التريند” أو استعطاف الناس، لهذا لم تعلن عن مرضها، مضيفةً: “الناس فيها اللي مكفيها”، بينما قالت في الوقت ذاته إنها لا تقصد بهذا الكلام أن الفنانين أو الفنانات الذين يعلنون عن مرضهم يبحثون عن تريند، ولكنها تتحدث من منظور أن وقت المرض يكون الأهم البحث عن طريقة الشفاء منه وليس الإخبار به واستعطاف الناس.