تمسكت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف، برؤيتها لتونس حيث سبق وأن توقعت بأن تونس ستصبح مثل دبي، وقالت إنها واثقة من تنبؤها.
وقالت الفلكية في تصريح لبرنامج O’Star على موجات ديوان أف أم أنها ترى تونس في مشهد الإعمار والنمو، مشيرة إلى أن السياحة ستكون أفضل مما كانت عليه،وأن البلاد ستتحسن وسيتم افتتاح منتجعات سياحية كبيرة على المدى القريب، معتبرة أن الشعب التونسي واع ولا يوجد شيء يستدعي الخوف.
وقالت الفلكية ليلى عبد اللطيف أن تونس ستشهد بعض الإغتيالات مع حلول سنة 2022 مضيفة أن “حكم اإلخوان” في تونس في تراجع وتونس لن تشهد عودة لأي رمز من رموز حكم زين العابدين بن علي، وفق تقديرها.
وأضافت الفلكية، أن “البرلمان لن يبقى مجمدا في المرحلة الراهنة وسيكون مؤقتا وسيشهد تغييرات في مختلف أعضائه”.
وتابعت ليلى عبد الطيف أن “البلاد ستشهد بعض عمليات التخريب والقتل والجيش التونسي سيكون بالمرصاد”، وفق قولها.
ونّبهت ليلى عبد اللطيف رئيس الجمهورية إلى الإنتباه على أمنه وصحته قائلة إن “مستقبل تونس سيكون مزدهرا.