كشف المحلل السياسي سفيان بن حميدة في تصريح بإذاعة إي أف أم بأن التوقيت الحالي هو للتضامن مع عائلة الوزير ولكن غياب المعلومة المفصلة من الجهات الرسمية يغذي الإشاعة بل وتم مغالطة الرأي العام في البداية عبر الإعلان عن إصابة طفيفة ليتبين أنها إصابة قاتلة.
وبتشنج كبير أعلن سفيان بن حميدة أنه في ظل رفض كشف المعلومة أعلمكم أنه تمت عملية إرهابية في منزل وزير الداخلية.
وأطلب من توفيق شرف الدين أن ينفي أو يؤكد هذه المعلومة في حين يتم تغييب التفاصيل فكل الإشاعات ممكنة فهذا حادث قاتل يستوجب تحريات وإعطائنا الاسباب .