بعد أن صرحت سابقا الممثلة والأعلامية مريم بن مامي أنها من قام بتسريب الفيديو الذي يورط سمير الوافي وعلاء الشابي في ثلبها، أعلن سمير الوافي أن سجنه كان ظلما لأنه مبني على التسريب عبر شبكات التواصل الإجتماعي معتبرا أنها قد غالطت القضاء وسجنه مدة ثلاثة أشهر هو باطل.
وقد توعد سمير الوافي عبر تدوينة بمقاضاتها وملاحقتها قانونيا بعد أن قام بتجميع كل القرائن القانونية ومعاينتها عبر عدل منفذ وبأنه قام بتقديم قضية رسمية.
وكتب الوافي “بعد أن ورطت نفسها ونطقت بالحق دون إرادتها وفضحت نفسها وأثبتت مغالطتها للقضاء وثبت أنها إرتكبت جريمتين هما الإيهام بجريمة والأدعاء بالباطل…مازالت مريم بن مامي متمادية في وقاحتها عبر تصريحاتها السخيفة في الاذاعات…!!!
ردنا النهائي هو أننا جهزنا مكونات ملف القضية من معاينات عبر عدل منفذ وتوثيق للأدلة وتم رفع القضية ضدها أمس…وسنلتقي في المحكمة ولن نتخلى عن حقنا في مقاضاتها وسنلاحقها بالقانون…وبإمكانها أن تقدم مبرراتها السخيفة هناك بعد الإعتراف الصادم الذي ثبت فيه أنها أول من نشر التسجيل بنفسها…وهي التي شهرت بنفسها وحولت مكالمة خاصة إلى بوز…وإعترافها وحده يورطها ويكشف دناءة نواياها…فقد إعترفت بأنها سربت التسجيل ثم رفعت قضية تشهير…!!!
عندما حكم علي بالسجن باطلا وظلما حاول عديد الأصدقاء منهم سامي الفهري التدخل واتصل بها لإقناعها بإسقاط الدعوى مستعملا مكانته باعتباره مكتشفها الأول ( سامحه الله على ذلك ) لكنها رفضت وعاندت وتهربت…ولكن الأيام تدور والله يُظهر الحق ولو على لسان الظالم…وقد نطق لسانها بالحقيقة التي تورطها…وسبحان الله الذي يمهل ولا يهمل…!!!”