خلال ندوة صحفية عقدها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة “الكريديف” البارحة الخميس أوصى الكريديف بضرورة سن قانون يعاقب ويجرم العنف الرقمي المسلط ضد النساء والفتيات بشكل خاص.
وتأتي هذه الندوة في إطار الحملة التحسيسية التي نظمها حول ” العنف الرقمي جريمة .. حتى هوني يتحاسب” خلال الفترة من 19 أكتوبر الماضي إلى غاية 2 نوفمبر الجاري.
ورصد الكريديف خلال حملته التحسيسية 7698 تفاعلا من قبل مستعملي منصة « الفايسبوك » وكان أغلب المتفاعلين والمشاركين في هذه الحملة، نساء تترواح أعمارهم بين 18 و34 سنة.