تعرضت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب لموجة تنمكر على شبكات التواصل الإجتماعي بسبب شكلها ووزنها الزائد من خلال ظهورها الأخير في دبي.
وقد كشفت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب أسباب اختفائها طوال الفترة الماضية بعد المشكلات التي تعرضت لها في الآونة الأخيرة مع زوجها حسام حبيب.
وظهرت عبدالوهاب في مقابلة إعلامية مع “ET بالعربي”، تزامنا مع إحيائها حفلا في دبي، مؤكدة أنها فضلت الابتعاد عن الأضواء طوال الفترة الماضية للحصول على “فترة نقاهة”، بعد الضغوط النفسية التي عانت منها.
وقالت خلال اللقاء: “أنا رجعت لحياتي كأني سمكة رجعت للبحر، ومريت بظروف نفسية أكبر مني كانت سبب غيابي، والاختفاء كان جزءا من نقاهة بقالي سنين محتاجاها وما زلت تعبانة نفسيًا وبتعافى”.
وأضافت الفنانة المصرية أنها سعيدة بعودتها إلى جمهورها، معبرة عن اشتياقها لهم، ومعلنة أن هناك مفاجأة في الأيام القادمة بتحضير حفل في دولة كبيرة.
وردت على ما أثير بشأن عدم قدرتها على استخدام حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي بأن هناك “أسبابا إدارية تمنعها من التصرف فيها”.
وأكدت أن حساباتها ستعود إليها قريبا، معلقة بالقول: “كنت حريصة أعمل دعاية ردًا على المشككين في حفلاتي”.
وكان إيهاب صالح، مدير أعمال شيرين عبد الوهاب، قد صرح في وقت سابق أن حسابات شيرين عبدالوهاب في مواقع التواصل الاجتماعي ليست تحت تصرّفها منذ نحو 4 أشهر.
وقال صالح في تغريدة عبر حسابه في موقع تويتر: “جمهور شيرين العظيم، ناس كتير جدًا بتسألني وبتبعت على الخاص بخصوص حسابات شيرين على السوشيال ميديا. كل صفحات شيرين مش معاها ولا معايا من أول السنة”.